شاشة سامسونج 86 بوصة تفاعلية بدقة 4K UHD أندرويد 14 وذاكرة 64 جيجابايت

تعد شاشة سامسونج التفاعلية  بحجم 86 بوصة الحل الأمثل لتعزيز التفاعل والإنتاجية في البيئة التعليمية والعملية، تجمع هذه الشاشة بين الأداء القوي والميزات المتقدمة، حيث تقدم دقة 4K UHD وواجهة لمس فائقة الاستجابة، مما يجعلها الخيار المثالي للشركات، المدارس، وقاعات الاجتماعات، اكتشف في هذا المقال كل ما تحتاج لمعرفته عن مواصفات شاشة سامسونج التفاعلية ، ومكونات صندوقها، وكيف يمكن أن تحدث ثورة في طريقة عملك وتعاونك.

لماذا تختار شاشة سامسونج  86 بوصة التفاعلية للمدارس والشركات 

تُعد شاشة Samsung WAF series 86 التفاعلية خيارًا ممتازًا للعديد من البيئات، وذلك بفضل مزاياها المتعددة التي تجمع بين الأداء القوي وسهولة الاستخدام:

• تتميز الشاشة بدقة عرض 4K UHD، مما يضمن وضوحًا فائقًا للصورة وتفاصيل حادة، وهو أمر حيوي للعروض التقديمية والتعاون.

• تقنية اللمس المتقدمة التي تدعم 40 نقطة لمس في وقت واحد تسمح بتفاعل سلس ومتعدد المستخدمين دون أي تأخير، مما يجعلها مثالية للعمل الجماعي.

• تعمل الشاشة بنظام تشغيل أندرويد 14، مما يوفر واجهة مستخدم مألوفة وسهلة الاستخدام، بجانب الوصول إلى مجموعة واسعة من التطبيقات.

• ذاكرة داخلية بسعة 64 جيجابايت وذاكرة عشوائية 8 جيجابايت، توفر الشاشة أداءً سريعًا وسلسًا لتشغيل البرامج والتطبيقات الثقيلة دون أي مشاكل.

جدول مواصفات شاشة سامسونج  86 بوصة 

مكونات كرتونة شاشة سامسونج الذكية 86 بوصة

تحتوي كرتونة الشاشة على المكونات التالية، لتكون جاهزًا للتركيب والاستخدام مباشرة:

• الشاشة الرئيسية بحجم 86 بوصة.

• قلم خاص باللمس لاستخدامه في الكتابة والرسم على الشاشة.

• جهاز تحكم عن بعد (Remote Control) للتحكم في وظائف الشاشة المختلفة عن بعد.

• سلك الطاقة لتوصيل الشاشة بمصدر الكهرباء.

• كابلات التوصيل غالبًا ما يتضمن الصندوق كابل HDMI أو USB-C لتوصيل الأجهزة الخارجية.

• دليل المستخدم يحتوي على تعليمات الإعداد والتركيب والاستخدام.

• مسامير التثبيت لتثبيت الشاشة على الحامل أو الحائط (قد لا يشمل الحامل نفسه).

لمن تناسب شاشة سامسونج الذكية 86 بوصة ؟

شاشة Samsung WAF series 86 التفاعلية مناسبة بشكل خاص للبيئات التي تتطلب أداة قوية ومرنة للتعاون والتعليم. يمكن استخدامها بفعالية في:

• قاعات الاجتماعات والشركات: لتسهيل العروض التقديمية التفاعلية وجلسات العصف الذهني.

• المدارس والجامعات: لتحويل الفصول الدراسية التقليدية إلى بيئات تعليمية تفاعلية ومبتكرة.

• المؤتمرات وورش العمل: لإشراك الحضور بشكل أكبر وتسهيل النقاشات المفتوحة.